لسانى كما آنى
عيل عنيد فى الهوى
وحنانى
بيملانى ..
لما اشوف إنسان بجد
و ألقانى ...
برجع شفيف.....
لحد الهوا
لحد النور اللى انجلى
فدك الجبل
و صحاني
و أعانى
زي المسيح
و أحضن آلامى بالرضا
و استنى لمسه من إيديها
تشفى الجراح
و تتفتق براعم حلمنا
على طير يهاجر م العنا
لأحضانى
فى أرض النهاية والميعاد
و الكل واقف منتظر
قدام حوض سيدنا النبى
و انا مش عانى
لأنى دخلت جنه ربنا
لما خلانى
جوه عنيكى
عيل عنيد فى الهوى
و أبقانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق